Sura Al-Shams

بِسْمِ اللَّـهِ الرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيمِ
وَالشَّمْسِ وَضُحَاهَا ﴿١﴾ وَالْقَمَرِ إِذَا تَلَاهَا ﴿٢﴾ وَالنَّهَارِ إِذَا جَلَّاهَا ﴿٣﴾ وَاللَّيْلِ إِذَا يَغْشَاهَا ﴿٤﴾ وَالسَّمَاءِ وَمَا بَنَاهَا ﴿٥﴾ وَالْأَرْضِ وَمَا طَحَاهَا ﴿٦﴾ وَنَفْسٍ وَمَا سَوَّاهَا ﴿٧﴾ فَأَلْهَمَهَا فُجُورَهَا وَتَقْوَاهَا ﴿٨﴾ قَدْ أَفْلَحَ مَن زَكَّاهَا ﴿٩﴾ وَقَدْ خَابَ مَن دَسَّاهَا ﴿١٠﴾ كَذَّبَتْ ثَمُودُ بِطَغْوَاهَا ﴿١١﴾ إِذِ انبَعَثَ أَشْقَاهَا ﴿١٢﴾ فَقَالَ لَهُمْ رَسُولُ اللَّـهِ نَاقَةَ اللَّـهِ وَسُقْيَاهَا ﴿١٣﴾ فَكَذَّبُوهُ فَعَقَرُوهَا فَدَمْدَمَ عَلَيْهِمْ رَبُّهُم بِذَنبِهِمْ فَسَوَّاهَا ﴿١٤﴾ وَلَا يَخَافُ عُقْبَاهَا ﴿
١٥﴾

https://www.youtube.com/watch?v=_RUNc_lZBVA

  • كان قوم ثمود يعيشون في منطقه بين الحجاز والشام هده المنطقه تسمي بمدائن صالح وقد كانوا قوم أقوياء ينحتون من الجبال بيوتا عظيمه قد كانوا يعبدوا الاصنام ويشركون بالله فأرسل الله نبي صالح يدعوهم الي الايمان لكن لم يؤمنوا وطلب من سيدنا صالح عليه السلام بمعجزه تذل انه رسوله بأن يخرج لهم من الصخره ناقة فأستجاب الله لسيدنا صالح واخرج لهم ناقة من الصخره وقال لهم صالح هده ناقة الله وانها ناقه غير عاديه وانها معجزه من الله وامر الله تعالي ان لا يمسوا هدا الناقه بسوء وإلا ان الله سوف ينزل عليهم العذاب وقد كانت ناقه غير عاديه فقد كان لبنها يكفي الاف الاطفال والنساء والرجال وأذا وقفت او نامت في مكان هجرته جميع الحيوانات والطيور وعندما تشرب من البئر لا يشرب احد غيرها في هدا اليوم فكانت تشرب يوم وتترك لهم يوم لكن الكراهيه وقعت في قلوب الكافرين فتأمروا علي قتلها برغم ان نبينا صالح امرهم عدم المساس بها والا انزل عليهم العذاب لكنهم لم يصدقوا صالح عليه السلام فاختاروا تسعة رجال اقوياء ولما جاء الليل اخدوا يوجهون السهام اليها فقامت الناقه من نومها مفزوعه والدم ينسال منها وعندما علم صالح غضب واوحي الله اليه انه العذاب سوف ينزل عليهم بعد ثلاثة ايام ولكن القوم كذبوا واستهزؤوا به ومرت ثلاث ايام وفي فجر اليوم الرابع ارسل عليهم الله العذاب وكانت صيحه واحده من السماء وقضت علي الكافرين جميعا



Verses


Sort Verses Image listen
1 وَالشَّمْسِ وَضُحَاهَا ﴿١﴾
2 وَالْقَمَرِ إِذَا تَلَاهَا ﴿٢﴾
3 وَالنَّهَارِ إِذَا جَلَّاهَا ﴿٣﴾
4 وَاللَّيْلِ إِذَا يَغْشَاهَا ﴿٤﴾
5 وَالسَّمَاءِ وَمَا بَنَاهَا ﴿٥﴾
6 وَالْأَرْضِ وَمَا طَحَاهَا ﴿٦﴾
7 وَنَفْسٍ وَمَا سَوَّاهَا ﴿٧﴾
8 فَأَلْهَمَهَا فُجُورَهَا وَتَقْوَاهَا ﴿٨﴾
9 قَدْ أَفْلَحَ مَن زَكَّاهَا ﴿٩﴾
10 وَقَدْ خَابَ مَن دَسَّاهَا ﴿١٠﴾
11 كَذَّبَتْ ثَمُودُ بِطَغْوَاهَا ﴿١١﴾
12 إِذِ انبَعَثَ أَشْقَاهَا ﴿١٢﴾
13 فَقَالَ لَهُمْ رَسُولُ اللَّـهِ نَاقَةَ اللَّـهِ وَسُقْيَاهَا ﴿١٣﴾
14 فَكَذَّبُوهُ فَعَقَرُوهَا فَدَمْدَمَ عَلَيْهِمْ رَبُّهُم بِذَنبِهِمْ فَسَوَّاهَا ﴿١٤﴾
15 وَلَا يَخَافُ عُقْبَاهَا ﴿١٥﴾