وَمَا تَفَرَّقَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ إِلَّا مِن بَعْدِ مَا جَاءَتْهُمُ الْبَيِّنَةُ ﴿٤﴾

ما اختلف أهل الكتاب في صحة نبوة محمد صلى الله عليه وسلم إلا بعد ما بعث بغيًا وحسدًا وإلا فقد كانوا مجمعين على أنه رسول من عند الله كما جاء في كتبهم ثم جحدوا وتفرقوا في شأنه.

وَمَا تَفَرَّقَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ إِلَّا مِن بَعْدِ مَا جَاءَتْهُمُ الْبَيِّنَةُ ﴿٤﴾

"The people of the scripture
(Jews and Christians) differed not
Until after there came to them clear evidence
(prophet muhammad)
"